Quand reverrai-je, hélas, de mon petit village Fumer la cheminée, et en quelle saison Reverrai-je le clos de ma pauvre maison, Qui m'est une province et beaucoup davantage ?
...ومن أبرز الأئمة الذين تعبّدوا في هذا المسجد، نجد سيدي علي بن زيد، وقد قدم هذا الولي الصالح من الدولة الحمادية، أثناء رحيل الحماديين إلى بجاية مرورا على هذه المنطقة، حيث لم يواصل هذا الإمام الرحلة مع الحماديين بل استوطن في القرية وكانت في تلك الفترة خالية من السكان، الذين رحلوا عنها بسبب جفاف المياه، فسكن هذا الإمام القرية وبنى بها مسكنا في القرية المجاورة لها التي تسمى حاليا بقرية تيزي، ويعرف مسكنه اليوم "بخلوة سيدي بوزيد".